الخلاصة:
اتجه الباحثون الذين كتبوا بالعربية في مجال الاثار الاسلامية الي دراسة العمائر القائمة بمدينة القاهرة ولكنهم قد غضو الطرف عن دراسى احياء وخطط تلط المدينة علي الرغم من اهميتها باللنسبة للدراسات الاثرية والتخطيطية والاجتماعية ومن هذا المنطلق ومن واقع عملي بمركز التسجيل الاثار الاسلامية والقبطية التابع لهيئة الاثار المصرية