الخلاصة:
تطورت الخامات والمواد في الأونة الأخيرة واصبحت بدورها تتفاعل مع الطبيعة والبيئة المحيطة بشكل أفضل كما سهلت العلاقة بين الفراغ وشاغليه، واصبح التصميم غيرمقتصرعلي تلبيه الإحتياجات الوظيفية والجمالية فقط بل وتلبيه الإحتياجات البيئية أيضاً، فأصبح المنزل كنظام بيئي مصغر يتفاعل ويتداخل مع النظام البيئي الأكبر، ولذلك يجب علي المصمم الإستفادة القصوي بما تقدمه التقنيات وتكنولوجيا الخامات والمواد المستحدثة نحو تصميم بيئي مستدام تتفاعل جميع عناصره لتحقيق الجانب الوظيفي، الجمالي والراحة البيئية.