الخلاصة:
يعتبر أ.د احمد عبد الرازق واحد من صفوة المؤرخين والاثاريين العصصريين الذين تمكن من استثمار فرصة اللقاء الاخر فعندما واتته فرصة السفر الي فرنسا فى اواخر الستينيات من القرن الماضي لم يقطع رحلته هناك كباقي للطلاب العرب الدارسيين في بلاد الفرنجة وحالهم معروف لنا بل استطاع بصيره وثقه باللله ونفسه وحرصه علي تحصيل العلم من منابعه الاصيلة واجادة للغتين الفرنسية والانجليظزية ان يشق طريقه بثقه وثبات بين اساتذته ممن وضعو له البنات الاولي في درب العلم والمعرفة