الخلاصة:
كانت المتغيرات التي حدثت للسينما في العالم منذ عام 1945 تغيرات تدريجية في معظمها فلم يكن هناك حدث بعينه يمكن مقارنته بالانتقال السريع نحو الصوت الذي اجتاح العالم حوالي 1930 مع ذلكفان السنوات التي تدور حول عام 1960 يمكن اعتبارها خطأ فاصلا بسبب التطورات التي حدثت عبر انحاء العالم وجعلت السينما المعاصرة مختلفة في العديد من النواحي عنها في الفترات السابقة لقد كان اهم هذه التغيرات علي الرغم من انه كان اكثرها تدريجية ايضا هو الذي نشأ عن انهيار نظام الاستديو في هوليوود