الخلاصة:
إن الجسم البشري المعجز تقف أمامه البشرية، ولا تستطيع فهمه كليا إلى الآن والإلمام بكل إمكانياته وقدراته، ولا تملك إلا محاولات لتفسيره.
يتناول هذا البحث مجال الفرد الكهرومغناطيسى وكيف يتأثر بالمجالات المحيطة به وبالصيغ التشكيلية، ودور ذلك فى التأثير على المخ، وكيف ينعكس ذلك، ويترجم إلى الشعور الذى يؤثر على فاعلية الفرد وصحته النفسية والبدنية.