الخلاصة:
نظرا للتطور الهائل في مجالات البرمجيات والالكترونيات وتكنولوجيا المعلومات، وما أحدثوه من تطور في كافة مجالات الحياة ، بدءً من علوم الفضاء ومروراً بمجالات التصنيع ومراقبة الجودة ، ووصولاً إلى الهواتف المحمولة ، فقد ظهر أيضاً نتيجة ذلك التطور مجال الذكاء الإصطناعي ؛ والذي أحدث بدوره طفرة حقيقية في مجالات عديدة من أهمها الرعاية الصحية ، والقيادة الذاتية للمركبات ، ووسائل التواصل الإجتماعي ، والصناعة ، وغير ذلك من مجالات . الأمر الذي دفع كثير من التخصصات المختلفة إلى محاولة الاستفادة من تقنياته لإثراء عملهم، ولمواكبة التطور والتقدم الحاليين.