الخلاصة:
منذ ان طبع كتاب تراث الاسلام الذي نقله الذي نقله اللي العربية الدتور زكي محمد حسن امين دار الاثار العربية في القاهرة عام 1936 والناس يتهاتفون علي قرائته بنهم لا يرتوي ويسعون الي اقتنائه لان من الفوه ثلاثة من خبرة المستشرقين الذين عرفو بالانصاف والامانه العلمية ولاسيما السير توناس ارنولد فقد كان حجة في الفن الاسلامي كما يقول الدكتور اربري
تقاسم توماس ارنولد تأليف الكتاب مع زميلين اخرين هما الاستاذ الكريستي الذي كتب فصل الفنون الاسلمية الفرعية وتأثيرها علي الفنون الاوروبية ويقصد بالفنون الفرعية الفنون الصناعية او التطبيقية او الزخرفية التي يتنفع بيها الناس او تتخذ الزينة والزخرف هذا الفن الذي لا يزال مستمرا حتي اليوم في اكثر المدن الاسبانية علي الرغم من مضي حوالي خمسة قرون علي مغادرة العربي اسبابيا