الخلاصة:
ليسمح لي القارئ الكريم أن أنبه على نقطة جوهرية تتعلق بمنهجية معالجة هذا الموضوع، وهي أننا نعيش الآن في قلب الأزمة، لسنا في بدايتها، ولم نصل بعد إلى نهايتها، ولا نعلم كيف ستئول الأمور، وحتى هذه اللحظة نعيش لغزا محيرا ولا تعرف على وجه الدقة والحقيقة كنه هذا الفيروس (كورونا - کوفید - ۱۹)