The digital platform for Islamic arts and architecture
المنصة الرقمية للفنون والعمارة الإسلامية
dc.contributor.author | أحمد حامد, ناصر | |
dc.date.accessioned | 2021-11-20T09:36:52Z | |
dc.date.available | 2021-11-20T09:36:52Z | |
dc.date.issued | 2021 | |
dc.identifier.uri | http://isaa.aaciaegypt.com/xmlui/handle/123456789/2324 | |
dc.description.abstract | لم يكن الإنسان البدائي آنذاك له تأثير سلبى على البيئة التي يعيش فيها، فعدد سكان الكرة الأرضية كان محدوداً، ولم يتوصل إلى مناجم الفحم وآبار البترول وغيرها من مصادر الطاقة الملوثة التي تتسبب في وجود الضباب الدخاني الكيميائي الضوئي، ولم يخترع الآلات والماكينات التي تدار بالمشتقات البترولية أو الكهربائية أو حتى الفحم، وما يعقبها من صناعات مضرة بالكائنات البرية والبحرية مثل صناعة أكياس البلاستيك وصناعة الأثاث الخشبي والمترتب عليه إزالة الغابات، والإنسان الأول لم يتوصل إلى دفن المواد المشعة في باطن الأرض، أو إطلاق القنابل الذرية وتسريبات المفاعلات النووية، ولا رش الكيماويات للمحاصيل الزراعية بهدف زيادة المحاصيل مما أدى إلى تشويه الأجنة وظهور السرطان بكافة أنواعه، ولم يصل العالم في ذلك الوقت إلى الاحتباس الحراري بسبب زيادة كمية ثاني أكسيد الكربون وغاز الميثان وغيرها من مركبات الأوزون، مما تسبب في تراجع جودة المياه بسبب تغير درجة حرارة البيئة المحيطة بالنيل، كل ذلك من جراء الثورة الصناعية وكثرة استعمال العطور والمبيدات الحشرية، فقد اعتمد الإنسان البدائي في غذائه على النباتات ولحوم الحيوانات، وفى ملبسه على جلود الحيوانات وأوراق الشجر وكان يسكن الكهوف، وفي ظل إيجاد التوعية اللازمة للحفاظ على صحة وتربية الطفل بشكل صحيح، وتعليمه السلوك الحسن تجاه البيئة التي يحيا فيها )فهو رجل وامرأة المستقبل(، وفى محاولة للحد من التلوث البيئي من خلال الدور المنوط بمنتجات الفن التاسع )الورقية والرقمية( الخاصة بالأطفال، أنجز الباحث تصميم مجموعة من القصص المصورة المناهضة لظاهرة التلوث المدمرة للبيئة، منشورة في كتب ومجلات الأطفال وموجهة للنشء في كافة ربوع مصر. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | الجمعية العربية للحضارة و الفنون الاسلامية | en_US |
dc.subject | الفن التاسع | en_US |
dc.subject | التلوث البيئي | en_US |
dc.subject | التصوير القصصي | en_US |
dc.title | دور الفن التاسع في الحد من خطر التلوث البيئي | en_US |
dc.type | Article | en_US |