xmlui.dri2xhtml.structural.head-subtitle
xmlui.dri2xhtml.structural.head-subtitlear
xmlui.ArtifactBrowser.ItemViewer.show_simple
dc.contributor.author | يوسفي, أمال | |
dc.contributor.author | بلمرداسي, يامن | |
dc.date.accessioned | 2021-11-04T11:59:12Z | |
dc.date.available | 2021-11-04T11:59:12Z | |
dc.date.issued | 2020 | |
dc.identifier.uri | http://isaa.aaciaegypt.com/xmlui/handle/123456789/2087 | |
dc.description.abstract | يعد التعاون الدولي العربي في مجالات السياسة والاقتصاد والتبادل الثقافي أمر هادف من أجل تحقيق التكامل بل وأصبح ضروري. هذا التعاون لن يكتمل إلا إذا تم على الجانب العلمي والأكاديمي وذلك لما تواجهه من تيار العولمة والتطور التكنولوجي الذي يعرفه العالم. فالتنسيق بين مؤسسات الدول العربية أصبح ضرورة ملمة لمواجهة الإفرازات السلبية لتيار العولمة مثل التوجه نحو التهميش والاستبعاد والاستقطاب والإطاحة بالمؤسسات غير القادرة على الخوض في التنافسية الشرسة التي سيعرضها هذا التيار في الأسواق المعولمة. (ابو بطانة، 2009) . ومن التحديات التي تواجه التعليم العالي هو التمويل والجودة. إن تحقيق جودة التعليم العالي يتطلب وجود مجموعة من الآليات لضمانها، تشتمل بدورها على مجموعة من الأنظمة متضمنة: - نظم المعلومات (بيانات، تقارير، ممسوحات، استبيانات ( - نظم التقويم (لجان، هيئات، وكالات، وحدات ( - نظم الاعتماد (هيئات، وكالات، مجالس ( - نظم المقارنة والإسناد إزاء جامعات وكليات مرجعية، - نظم التمويل المرتبطة بمؤشرات الأداء المحفز للجودة، - نظم الكفاءة والرقابة(شريف، 2018) هذه الآليات تعمل في ظل عناصر متداخلة في التكوين في البحث العلمي وكذا رعاية المتميزين والمتفوقين. فالتعليم العالي أصبح يكلف الكثير خاصة مع التزايد الهائل من أعداد الطلاب المقبلين على الجامعات والدراسات العليا. فإشكالية موضوعنا تندرج ضمن عدة تساؤلات حول الموضوع، هل التعليم العالي والبحث العلمي بالدول العربية هدفه تلقين المعلومات وتخريج آلاف الطلاب دون النظر إلى نوعية التكوين واحتياجات الدولة وسوق العمل أم هو صناعة المعرفة وحل مشكل المجتمع؟ الحديث عن التعليم في مجال التعليم العالي والبحث العلمي يقودنا إلى الكلام والإشارة إلى جودة التعليم في هذا القطاع وتنمية المهارات التعليمية وهذا لا يكون إلا بمواكبة آليات العصر والتكنولوجية. حيث تسعى الدول العربية إلى تطوير منظوماتها التعليمية الجامعية بما يفضي إلى تخريج كفاءات علمية ومهنية تفي بغرض سوق الشغل وتحد من نسب البطالة في صفوف حاملي الشهادات العليا وإلى دعم البحث العلمي الجامعي ليلعب دوره الفعلي في تنمية المجتمع والاقتصاد، ولأجل ذلك تعمل المؤسسات الجامعية من خلال الانفتاح على الجامعات الأوروبية ودعم التعاون والتبادل معها على الاستفادة من تجاربها في تطبيق المعايير الدولية الحديثة. وللإجابة على الإشكالية ارتأينا تناول الدراسة ضمن المحاور التالية: - التعاون العربي الدولي ضمن برنامج المنح المخصصة للأساتذة وطلبة الدكتوراه - التعليم عن بعد في الجامعات - عمليات التربص وتبادل البعثات العلمية. - المقاولاتية. - الهيئات العربية الخاصة بالتعليم العالي. - رؤية مستقبلية للتعليم العالي العربي. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | الجمعية العربية للحضارة و الفنون الاسلامية | en_US |
dc.subject | التعلیم العالی | en_US |
dc.subject | البحث العلمی | en_US |
dc.subject | التعاون العربی | en_US |
dc.subject | الجامعات العربیة | en_US |
dc.subject | المقاولاتیة | en_US |
dc.title | أليات التعاون العربي في مجال التعليم العالي | en_US |
dc.type | Article | en_US |