عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.author علي سلیمان, أحمد
dc.date.accessioned 2021-09-09T11:30:59Z
dc.date.available 2021-09-09T11:30:59Z
dc.date.issued 2017
dc.identifier.uri https://isaa.aaciaegypt.com/xmlui/handle/123456789/1917
dc.description.abstract تعد الكتابة من أهم الطرق التي يستطيع الإنسان من خلالها التعبير عما يجيش في صدره أو يجول بخاطره. ويقاس تقدم الشعوب والحضارات بمقدار تقدم وانتشار معارفها وفنوفا بالكتابة، لذلك اهتمت الحضارة الإسلامية اهتماما بالغا بالخط العربي، وبلغ هذا الفن الرفيع شأنه على يد نخبة من الخطاطين المسلمين، الذين أجادوا فيه وفنوه ووضعوا له القواعد،وعلموه في كل مكان.. ولا ننس فصل الخط العربي في حفظ مقومات الجوية العربية والإسلامية، فعليه كان العماد في حفظ القرآن كتابة، منذ عصر سيدنا محمد (صلی الله عليه وسلم) إلى عصرنا هذا، وكذلك جمع السنة وعلومها منذ القرن الثاني الهجري إلى عصر الطباعة، وينطبق القول على كافة علوم الدين الإسلامي؛ لذلك أخذ القدماء خصوصا من الأتراك والمصريين والعراقيين والشوام وأهل الحجاز وغيرهم بجميع الوسائل التي ترتقي بالخط العربي حتى صار في ذاته فتا عالميا له مكانته السابقة في جميع الثقافات، وأصبحت له صور وأشكال ومظاهر فنية متعددة، كما كان الخط العربي أيضا وسيلة لنقل العلوم والمعارف العربية إلى الثقافات الأخرى قبل اختراع الطباعة، وعليه كان العماد في دفع الحركة العلمية في أوروبا التي كانت مظلمة وفت أن كان العرب هم رواد العلوم والفنون والمعارف ۔۔ en_US
dc.language.iso ar en_US
dc.publisher الجمعية العربيه للحضارة والفنون الاسلامية en_US
dc.subject الخط العربي en_US
dc.subject عمارة المساجد en_US
dc.title الخط العربي كعنصر أساسي في عمارة المساجد en_US
dc.type Article en_US


الملفات في هذه المادة

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط

بحث دي سبيس


استعرض

حسابي