الخلاصة:
العمارة أم الفنون وتاریخ الفن ھو تاریخ البشریة سواء
كانت مأساویة أو مبھجة حیث سجل الإنسان مشاعره
ووجدانھ فى جدران الكھوف وعلى الأحجار وعلى
العمارة ولعل من مقولھ العالم والفیلسوف ویلكنسون م ا
یغني عن التعقیب.
"أن مصر ھي البكر العظمى لجمیع المدنیات العالمیة
لأنھا آثارت العالم أجمع بالفنون والعمارة" من خلال
الحضارات الفرعونیة والقبطیة والإسلامیة ومصر
الحدیثة.