xmlui.dri2xhtml.structural.head-subtitle
xmlui.dri2xhtml.structural.head-subtitlear
xmlui.ArtifactBrowser.ItemViewer.show_simple
dc.contributor.author | محمد جلال محمد, هيثم | |
dc.date.accessioned | 2021-08-26T10:43:48Z | |
dc.date.available | 2021-08-26T10:43:48Z | |
dc.date.issued | 2021 | |
dc.identifier.uri | https://isaa.aaciaegypt.com/xmlui/handle/123456789/1557 | |
dc.description.abstract | تتمثل (أهمیة) البحث للمصممین وممارسى التصمیم الصناعى وتصمیم المنتجات حیث أن البحث یسهم فى تطویر وتحسین فکر المصمم وترکیزه على حل المشکلات التصمیمیة التى تواجه البشر لأن من اهداف التصمیم الأساسیة هو خدمة البشر وتسهیل حیاتهم وحمایتهم من الأخطار وهذا هو محور ترکیز المصمم الصناعى أى أن (المستخدم هو مرکز عملیة التصمیم)، بعد أن کان المنتج هو مرکز عملیة التصمیم. کما یتمثل (هدف البحث) فى تطویر وتحسین تصمیم المنتجات بسبب جائحة اجتاحت العالم ودمرته أى الخروج من المحنة بمنحة وتحویل الکارثة الى أمل بمساعدة المصمم الصناعى. (یدعى البحث) أنه بالرغم من تلک الظروف العصیبة التى یمر بها العالم فى ظل فایروس " کورونا " الا ان هذه الظروف قادرة على تطویر تصمیم المنتجات لخدمة البشر، بل والعبور بتلک المنتجات الى افاق مستقبلیة لم یکن العالم یتوقعها من قبل من تطور مذهل لعالم الروبوتات وغیرها. (یهدف البحث) الى تطویر وتحسین تصمیم المنتجات بسبب جائحة اجتاحت العالم ودمرته أى الخروج من المحنة بمنحة وتحویل الکارثة الى أمل بمساعدة المصمم الصناعى. وکانت أهم (النتائج) هى تحسین وتطویر تصمیم المنتجات فى العالم وظهور منتجات مستحدثة لم تکن موجودة من قبل وذلک دور المصمم الصناعى فى الوقایة من الفایروس وهو حل المشکلات وحمایة البشر وابتکار منتجات لراحتهم. وظهور جیل جدید من الروبوتات حول کل شىء یعتمد على البشر الى الاعتماد على الروبوتات. اما (توصیات) البحث: دفع المصمم الصناعى لتعلم العلوم المتصلة أو المساعدة لتصمیم الروبوتات والذکاء الاصطناعى. یجب ان یبحث المصمم عن المشکلات التى تواجه البشر ویعمل على حلها. | en_US |
dc.language.iso | ar | en_US |
dc.publisher | مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية | en_US |
dc.subject | فکانت "کورونا" | en_US |
dc.subject | التصمیم الصناعى | en_US |
dc.subject | تکنولوجیا المستقبل. | en_US |
dc.title | دور المصمم الصناعى فى مكافحة "كورونا" والعبور بالمنتج إلى تكنولوجيا المستقبل | en_US |
dc.type | Article | en_US |