عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.author عبدالحميد شافع, راوية
dc.date.accessioned 2021-08-22T09:54:37Z
dc.date.available 2021-08-22T09:54:37Z
dc.date.issued 2018
dc.identifier.uri https://isaa.aaciaegypt.com/xmlui/handle/123456789/1406
dc.description.abstract يتناول البحث نقطة مهمة حول التعايش السلمي بين المسلمين والنصارى، في ظل حكم الدولة الإسلامية في الأندلس، ونحاول من خلاله إبراز وضع النصارى على وجه التحديد، من حيث الحقوق والواجبات، التأثير والتأثر في كافة جوانب العيش المشترك بين أكبر عنصرين مكونين للمجتمع الأندلسي. وقد تعددت العناصر السكانية المكونة للمجتمع الأندلسي في ظل حكم الدولة الإسلامية في الأندلس، وعاش الجميع تحت مظلة حكم المسلمين، منذ الفتح الإسلامي للأندلس (1)، سنة 92 هـ / 711م، وحتى سقوط الأندلس، بسقوط أخر مدنها الإسلامية مدينة غرناطة سنة 897 هـ / 1492م، وقد كانت أكبر تلك العناصر المكونة للمجتمع الإسلامي الأندلسي على الإطلاق هم المسلمون ثم النصارى، وذلك من حيث العدد والتأثير في المجتمع، تتبعهم طوائف أخرى كاليهود وغيرهم، والمقصود هنا بالنصارى، أي الذين عاشوا تحت ظل الدولة الإسلامية في الأندلس عقب الفتوحات الإسلامية. en_US
dc.language.iso ar en_US
dc.publisher مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية en_US
dc.title المسلمون والنصارى نموذجا للتعايش السلمى فى الأندلس en_US
dc.type Article en_US


الملفات في هذه المادة

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط

بحث دي سبيس


استعرض

حسابي